لعله خير:
ـــــــــــــ
تسائل أحد طلبة العلم - مستنكرا - إن كان أهل السنة يتحفزون لمجابهة الضلالات بالتصانيف تبيانا إما بالمفردات وإما بالكتب الجوامع ولم يكن يمنعهم المغالون في شيء أن يصنفوا في إثباته ثم قال ما حاصله:
فهل نطمع أن نجد من العلماء تبيانا في مسائل التكفير والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونقض الديموقراطية؟
ـــــــ
وهي لفتة طيبة جزاه الله خيرا لكن الذي أعجبني هو أول تعليق وهاكم التعليق بلفظه:
Mahmoud Khattab: والله لو كتبوا الف كتاب فلن اصدقهم بعد اليوم فقد اشيعونا حديثا عن الديمقراطيه و انها كفر و اشبعونا حديثا عن ان السياده لله و انه لا يجوز لغير المسلم ان يتولى الحكم و اليوم من يقولون لنا اذهبوا و قولوا نعم على دستور يبيح كل هذا بل و يجعل لغير الله حق التشريع مع الله و كل ذلك من اجل الاستقرار!!! رضينا بالكفر البواح من اجل الاستقرار والله لا اريد ان اسمع منهم و لا عنهم مره اخرى حسبى الله و نعم الوكيل]
ـــــــــــــــــــــــــ
قلت وهلم جرة ... بل أقول: لم يتبق لهؤلاء إلا من انتفع بمنصب أو أتباع أو مقلد أو مستكبر عن الرجوع للحق, والأيام حُبْلَى بأخباركم.
حتى يأتي يوم ينقطع فيه الحبل السري قبل الولادة فيموت جنينكم ولن يأتِ من ذكراكم إلا ما يذكر به علماء السوء. (إلا ما شاء الله).
ـــــــــــــ
تسائل أحد طلبة العلم - مستنكرا - إن كان أهل السنة يتحفزون لمجابهة الضلالات بالتصانيف تبيانا إما بالمفردات وإما بالكتب الجوامع ولم يكن يمنعهم المغالون في شيء أن يصنفوا في إثباته ثم قال ما حاصله:
فهل نطمع أن نجد من العلماء تبيانا في مسائل التكفير والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونقض الديموقراطية؟
ـــــــ
وهي لفتة طيبة جزاه الله خيرا لكن الذي أعجبني هو أول تعليق وهاكم التعليق بلفظه:
Mahmoud Khattab: والله لو كتبوا الف كتاب فلن اصدقهم بعد اليوم فقد اشيعونا حديثا عن الديمقراطيه و انها كفر و اشبعونا حديثا عن ان السياده لله و انه لا يجوز لغير المسلم ان يتولى الحكم و اليوم من يقولون لنا اذهبوا و قولوا نعم على دستور يبيح كل هذا بل و يجعل لغير الله حق التشريع مع الله و كل ذلك من اجل الاستقرار!!! رضينا بالكفر البواح من اجل الاستقرار والله لا اريد ان اسمع منهم و لا عنهم مره اخرى حسبى الله و نعم الوكيل]
ـــــــــــــــــــــــــ
قلت وهلم جرة ... بل أقول: لم يتبق لهؤلاء إلا من انتفع بمنصب أو أتباع أو مقلد أو مستكبر عن الرجوع للحق, والأيام حُبْلَى بأخباركم.
حتى يأتي يوم ينقطع فيه الحبل السري قبل الولادة فيموت جنينكم ولن يأتِ من ذكراكم إلا ما يذكر به علماء السوء. (إلا ما شاء الله).
0 التعليقات:
إرسال تعليق