قضية هزت الرأي العام في إمارة الأندلس الإسلامية. [معادة]
ـــــــــــــــــــــ
((أبطال القصة: الأمير وزوجه - المتهم - القاضي - الفقهاء - ابن حبيب المالكي - المتهم))
المتهم: شاب وهو ابن أخي زوج الأمير.
التهمة: سمعه أحدهم: يقول: وقد نزل المطر: بدأ الخراز ينشر جلوده.
الفقهاء والقاضي: اجتمعوا على أن هذا من عبث القول ويجب تأديبه. تعذيرا له.
ابن حبيب المالكي: يخالف القاضي والفقهاء منكرا عليهم قائلا: دمه في رقبتي: أيسب ربنا ونحن عبيده ثم لا ننتصر له ؟ إنا إذن لعبيد سوء وما نحن له بعابدين ثم بكى ورفعت الجلسة إلى الأمير.
الأمير: عبد الرحمن بن الحكم الأموي, يستشير زوجه وكانت من أعلم الناس بأقوال الفقهاء والمتهم هو ابن أخيها.
زوج الأمير: تقول بقول ابن حبيب المالكي وتقضي بالحكم على قتل ابن أخيها.
الحكم النهائي: يأمر الأمير بصلب الشاب ابن أخي زوج الأمير وعزل القاضي وتوبيخ الفقهاء وإنصاف ابن حبيب.
((ولله العزة ولرسوله ولكن المنافقين لا يعلمون))
ـــــــــــــــــــــــ
[الصيغة من صنعي وإنما اقتبستها من كتاب الشفا للقاضي عياض.]
والحمد لله رب العالمين.
ـــــــــــــــــــــ
((أبطال القصة: الأمير وزوجه - المتهم - القاضي - الفقهاء - ابن حبيب المالكي - المتهم))
المتهم: شاب وهو ابن أخي زوج الأمير.
التهمة: سمعه أحدهم: يقول: وقد نزل المطر: بدأ الخراز ينشر جلوده.
الفقهاء والقاضي: اجتمعوا على أن هذا من عبث القول ويجب تأديبه. تعذيرا له.
ابن حبيب المالكي: يخالف القاضي والفقهاء منكرا عليهم قائلا: دمه في رقبتي: أيسب ربنا ونحن عبيده ثم لا ننتصر له ؟ إنا إذن لعبيد سوء وما نحن له بعابدين ثم بكى ورفعت الجلسة إلى الأمير.
الأمير: عبد الرحمن بن الحكم الأموي, يستشير زوجه وكانت من أعلم الناس بأقوال الفقهاء والمتهم هو ابن أخيها.
زوج الأمير: تقول بقول ابن حبيب المالكي وتقضي بالحكم على قتل ابن أخيها.
الحكم النهائي: يأمر الأمير بصلب الشاب ابن أخي زوج الأمير وعزل القاضي وتوبيخ الفقهاء وإنصاف ابن حبيب.
((ولله العزة ولرسوله ولكن المنافقين لا يعلمون))
ـــــــــــــــــــــــ
[الصيغة من صنعي وإنما اقتبستها من كتاب الشفا للقاضي عياض.]
والحمد لله رب العالمين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق